المشاركات

عرض المشاركات من يونيو, 2021

الإعتداء بالضرب على الكاتبة السودانية “إستيلا قايتانو” ونهب كل ما في حوذتها من ممتلكات في شوارع الخرطوم

صورة
الإعتداء بالضرب على الكاتبة السودانية “إستيلا قايتانو” ونهب كل ما في حوذتها من ممتلكات في شوارع الخرطوم يونيو 11, 2021   الكاتبة إستيلا قايتانو  الخرطوم : تعرضت الكاتبة والناشطة الثقافية إستيلا قيتانو وزميلة لها للإعتداء بالضرب ونهب كل ما في حوذتهن من ممتلكات ” موبايلات – لاب توب ومبالغ نقدية . ويؤكد مصدر مقرب أن الكاتبة وزميلتها بخير ويتبعن الإجراءات القانونية اللازمة آملين تحقيق العدالة ضد مرتكبي الجرم . ويذكر أن الحادثة وقعت في شوارع “أم درمان ” بالقرب من منزل الكاتبة ، بواسطة شباب يزعم انهم جزء من التظاهرة السلمية التي خرجت في أغلب شوارع العاصمة السودانية الخرطوم نهار يوم أمس الخميس ١٠ يونيو ٢٠٢١ . والجدير بالذكر أن الكاتبة إستيلا قيتانو كاتبة سودانية من أصول جنوبية ، وسودانية من شمال السودان تبعاً لجنسية زوجها . كما انها مؤسسة ورئيسة “مبادرة أصنع فرقاً بكتاب” الهادفة إلى نشر الوعي وثقافة القراءة في جمهوريتي السودان وجنوب السودان ، وتأسيس مكتبات عامة في جميع الولايات، خصوصاً النائية.

#الطير #المهاجر .. محمد وردي

صورة
#الطير #المهاجر لا يزال البعض تأسره الأغنيات القديمة، ويرى أنها الوحيدة التي يمكن أن تملأ جوانحه بالنشوة، وتجعله يتمايل طرباً على إيقاعها وموسيقاها المتجانسة مع الكلمات واللحن. كثيرون يؤمنون أن أغاني الماضي جميعها محفورة في الذاكرة بمعانيها وألحانها. وتعد “الطير المهاجر” للفنان محمد وردي، والتي صاغ كلماتها الشاعر صلاح إبراهيم، نموذجاً للأغنية التي حلَّقت في الماضي والحاضر. ومنهم من يعتقد جازماً على كمالها، على غرار أغاني الفنان عثمان حسين، أبو داؤود، الكاشف، زيدان إبراهيم، عائشة الفلاتية، أحمد المصطفى، إبراهيم عوض، ومصطفى سيد أحمد، وقبلهم سرور وكرومة. والإطار القديم حفظ بداخله الأغاني، بفضل جمالها، ، وقدرة فناني الزمن الماضي، وندرة الأداء، علاوة على الصلات القوية التي تجمع بينهم، وتذكر القصص والروايات جميعها، وكيف كانوا يتغنون في سهراتهم، ينشدون فيها طرباً لأنفسهم أولاً قبل غيرهم.  ومن الطبيعي أن تدهش إيقاعات الفنان الراحل محمد وردي جمهور  السودانيين وغير السودانيين، باعتبار أن الأستاذ محمد وردي هو أول من أدخل الجيتار الكهربائي إلى السُّودان في ستينيات القرن المنصرم، وأول من أ...

عن. الفنان الفذ. محمد وردي #ضل #الدليب

صورة
عن. الفنان  الفذ. محمد وردي  #ضل #الدليب  كشفتها قناة “BBC” ..توقيع “وردي”.. مهراً لعروس مالية والعريس يسافر لثلاثة أشهر للحصول عليه كشفت إذاعة (البي بي سي) عبر برنامج (ويرلد نيوز) الذي يذاع باللغة الانجليزية قصة خرافية عن فنان أفريقيا الأول الموسيقار الراحل “محمد وردي” كان بطلها رجل من تشاد. وأوردت الإذاعة العالمية أن والد فتاة من دولة مالي اشترط لقبول زواج شاب تقدم لخطبة ابنته إحضار إمضاء من الفنان السوداني “محمد وردي” بالإضافة إلى إحضار شريط كاسيت، ورغم أن الشاب لم يكن يملك تكاليف الرحلة، لم يكن منه سوى أن يقطع المسافة من مالي إلى السودان عبر الطريق البري، قاطعاً الصحراء حتى يصل إلى السودان، ولكن عند وصوله إلى البلاد، وجد أن “وردي” مستقراً مقيماً بمصر، فغادر إلى القاهرة والتقى “وردي” هناك وعندما أخبره بالقصة تأثر فنان أفريقيا الأول، وقطع له تذكرة العودة إلى بلده بعد أن منحه الكاسيت والإمضاء اللذان اشترط إحضارهما والد العروس. ** مبدعنا الراحل محمد وردي ربطته علاقات واسعة مع عدد من الملوك والرؤساء الأفارقة والعرب وتعالوا معا لنعرف ماذا قالوا عنه  قال الرئيس التشادي ...

إدّفقى ..قاســــم أبو زيد

صورة
إدّفقى .. قاســــم أبو زيد  .......................................... ما تبقى رقراق أبقى يا ضُل ..  يا شموس غطى المساحات بالوضوح إستنهضى الشوق الجّروس وهجك شوارع ذاتى فى ليل اليباب ما تشفقى  العطش ..  الرحيل النيل ركيزة ودمعة الأحباب .. سِحاب ما تخافى من دم الغروب لو رتّش الّلوحة الضباب مادام ضمير الفينا ..  حَىْ ... مادام عِريق العِشق ..  حى .. ملحوقة يا مدن السراب نديانة بفرح التساب ******** إدّفقى فيضان عمار أتربعى ..  وفِجّى الوجع دمع الألم .. ما يدفّقك ادفقي فيضان عمار  وفجي الوجع دمع الالم ما يهددك  ما خاب غناك فارسك رجع .. اتوهجي ... انتِ الشمس .. اتلهّجي نورك سطع  نوّر بوادينا الفساح رقصت مزامير الصباح متكية قرية .. وقنبلة مسقية دمعة .. وسنبلة الليلة في ايدنا السلاح ريشة .. وكدنكة ..  ومطرقة .. نبنيك احسن يا ظروف .. مخضرة دانية القطوف .. نطوي المسافات نسبقا إدّفقي بلدك فداك ..  اتوهّطي محمية بعرق الترابلة  ونغمتك مسقية بالريد العتيق .. انغام رباباتك تشيل  معزوفة الليل .. الرفيق ما تصغري .. تكبر اماني السنبلة...

زيارة المدنية العامة للمحكمة الجنائية الدولية فاتو بن سودا لمعسكر كلمة ل...

صورة